بإسم الله الراحم الرحمان السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله .
جرت العادة بعد النداء لصلاة الجمعة المسماة بحفيظة رمضان أن نقرأ الفاتحة عشر مرات ثم آية الكرسي عشر مرات و في فضل قراءة آية الكرسي عشر مرات قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
((من قرأ آية الكرسي مرَّة، محي إسمه من ديوان الأشقياء، و من قرأها مرتين كتب الله إسمه في ديوان الأبرار، ومن قرأها ثلاث مرَّات، استغفرت له الملائكة، ومن قرأها أربع مرَّات، شفع له الأنبياء، ومن قرأها خمس مرَّات، استغفرت له الحيتان في البحار، ومن قرأها ست مرات وُقي الشرَّ ، ومن قرأها سبع مرَّات، أغلقت عنه أبواب النيران، ومن قرأها ثماني مرَّات، فتحت له أبواب الجنان، ومن قرأها تسع مرَّات، كفي همَّ الدنيا والآخرة، ومن قرأها عشر مرَّات، نظر الله إليه بالرحمة ومن نظر الله إليه بالرحمة لم يعذبه)).
و نشير إلى أن إقامة الصلاة له تأويل ومن ذلك تأويل تكبيرة الإحرام أن تخطر في نفسك إذا قلت:
الله أكبر من أن يوصف بقيام أو قعود، أو يوصف بحركة أو جمود، أو أن تحلّه الاعراض أو تؤلمه الأمراض
أو أن يوصف بجوهر أو بعرض أو أن يجوز عليه ما يجوز على المحدثين من الزوال والانتقال، والتغير من حال إلى حال،
تأويل مد عنقك في الركوع تخطر في نفسك آمنت بك ولو ضربت عنقي، ثم تأويل رفع رأسك من الركوع إذا قلت: " سمع الله لمن حمده " ربنا و لك الحمد
تأويله: الحمد لله الذي أخرجني من العدم إلى الوجود .
وتأويل السجود أن تخطر في نفسك وأنت ساجد: أنت خلقتني و هديتني و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاء رسل الله بالحق،
وتأويل قعودك بين السجدتين أن تخطر بقلبك اللهم إني أقمت الحق وأمتّ الباطل،
وتأويل تشهدك و قراءة التحية تجديد الايمان ومعاودة الاسلام، والاقرار بالبعث بعد الموت، و تمجيد الله، وتعظيمه عما قال الظالمون ونعته الملحدون،
وتأويل قولك: " السلام عليكم ورحمة الله " ترحم من الله على عباده و أمان لهم من عذاب يوم القيامة.
جرت العادة بعد النداء لصلاة الجمعة المسماة بحفيظة رمضان أن نقرأ الفاتحة عشر مرات ثم آية الكرسي عشر مرات و في فضل قراءة آية الكرسي عشر مرات قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
((من قرأ آية الكرسي مرَّة، محي إسمه من ديوان الأشقياء، و من قرأها مرتين كتب الله إسمه في ديوان الأبرار، ومن قرأها ثلاث مرَّات، استغفرت له الملائكة، ومن قرأها أربع مرَّات، شفع له الأنبياء، ومن قرأها خمس مرَّات، استغفرت له الحيتان في البحار، ومن قرأها ست مرات وُقي الشرَّ ، ومن قرأها سبع مرَّات، أغلقت عنه أبواب النيران، ومن قرأها ثماني مرَّات، فتحت له أبواب الجنان، ومن قرأها تسع مرَّات، كفي همَّ الدنيا والآخرة، ومن قرأها عشر مرَّات، نظر الله إليه بالرحمة ومن نظر الله إليه بالرحمة لم يعذبه)).
و نشير إلى أن إقامة الصلاة له تأويل ومن ذلك تأويل تكبيرة الإحرام أن تخطر في نفسك إذا قلت:
الله أكبر من أن يوصف بقيام أو قعود، أو يوصف بحركة أو جمود، أو أن تحلّه الاعراض أو تؤلمه الأمراض
أو أن يوصف بجوهر أو بعرض أو أن يجوز عليه ما يجوز على المحدثين من الزوال والانتقال، والتغير من حال إلى حال،
تأويل مد عنقك في الركوع تخطر في نفسك آمنت بك ولو ضربت عنقي، ثم تأويل رفع رأسك من الركوع إذا قلت: " سمع الله لمن حمده " ربنا و لك الحمد
تأويله: الحمد لله الذي أخرجني من العدم إلى الوجود .
وتأويل السجود أن تخطر في نفسك وأنت ساجد: أنت خلقتني و هديتني و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاء رسل الله بالحق،
وتأويل قعودك بين السجدتين أن تخطر بقلبك اللهم إني أقمت الحق وأمتّ الباطل،
وتأويل تشهدك و قراءة التحية تجديد الايمان ومعاودة الاسلام، والاقرار بالبعث بعد الموت، و تمجيد الله، وتعظيمه عما قال الظالمون ونعته الملحدون،
وتأويل قولك: " السلام عليكم ورحمة الله " ترحم من الله على عباده و أمان لهم من عذاب يوم القيامة.