بإسم الله الرحمان الرحيم. بيان إلى المسلمين عليهم السلام

بإسم الله الرحمان الرحيم يا أيها الذين ءامنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين و أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله و لا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء و الله ذو الفضل العظيم. إنما وليكم الله و رسوله و الذين ءامنوا الذين يقيمون صلاة الجمعة و يؤتون الزكاة و هم راكعون. ومن يتول الله و رسوله و الذين ءامنوا فإن حزب الله هم الغالبون. صدق الله العظيم.
اللهم صل على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم و على ال سيدنا إبراهيم و بارك على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم الذي وفا و على ال سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد .
السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته نسأل الله لنا و لكم تمام النعمة و العافية في الدين و الدنيا و الآخرة و استودع الله ديننا و أمانتنا و خواتيم أعمالنا و إنا لله و إنا إليه راجعون و إنا إن شاء الله بكم لاحقون و حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير.
أيها المسلمون لقد صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم عندما قال (لا تكون الصيحتان إلا في شهر رمضان) ‘( تكون الصيحتان ليلة الجمعة ثلاثة و عشرون رمضان)و قال كذلك  : (لا بد من هذين الصوتين قبل خروج القائم  عليه السلام ) :.وورد عن أبي بصير عن ابي عبد الله عليهم السلام  قال: قلت له جعلت فداك متى خروج القائم عليه السلام؟ فقال:  يا ابا محمد ان قدام هذا الامر علامات: منها النداء في شهررمضان وقتل النفس الزكية, وخسف في البيداء .
عن الامام الصادق عليه السلام
(الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان ، لأن شهر رمضان شهر الله ،  فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب )،
فيا محبينا لقد أعاد الله علينا بمنه و كرمه هذه الليلة للمرة الثانية فمن فاتته ليلة الجمعة لثلاث و عشرين مضين من شهر رمضان عام 1428 حيث كان خروجنا خلال تلك الليلة مخفيا ؛فسيكون النداء هذه المرة علنا و إن اختلف المكان حيث حددنا مكان الصيحة إن شاء الله ببلدة ألنيف بالمغرب في مكان عظيم يظهر فيه وجه الله الرحمان الرحيم و و جه المصطفى صلى الله عليه و سلم  .
فيا أرحم الراحمين سيتعرض لك في هذه الليلة المتعرضون و سيأمل فضلك و معروفك الطالبون و سيصغي إلينا المحظوظون’ و لك في هذه الليلة نفحات و جوائز من رحمتك فاجعلنا اللهم من الفائزين بحبك وودك و مرضاتك و حفنا الله بملائكتك و ألزمنا كلمة التقوى و اجعلنا أحق الناس بها و أهلها يا أرحم الراحمين.
فيا أيها الناس  من استطاع إلينا سبيلا فليأتي فنحن أهل البيت حبانا الله عز و جل بما لم يحب به أحدا من فضله مصلانا بيت آدم عليه السلام و بيت نوح عليه السلام و بيت إدريس عليه السلام و مصلى النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولائك رفيقا عليهم السلام و لم تذهب الأيام حتى نصب الله فيه الحجر.
فها هو الحجر عندنا و فيه صورة كل نبي.فالنظر إليه عبادة ،والنظر إلى الأنبياء عبادة و النظر إلينا عبادة و إن فوق كل عبادة عبادة و حبنا أهل البيت فوق كل عبادة و إذا أحب الله عبدا ألهمه حسن العبادة.
نحن سفينة النجاة يأمن من ركبها و يغرق من تركها و إن الله عز و جل أخذ ميثاق من يحبنا و هم في أصلاب آبائهم فلا يقدرون على تركنا لأن الله عز و جل جبلهم على ذلك.
أحبابنا الكرام آمل أن تحضروا هذه الليلة المباركة رغم بعد المسافة
أحبابنا الأعزاء لقد أحييتم أمرنا و عرفتمونا إلى الناس فاليوم أبشروا ثم أبشروا فأنا هو الإمام المهدي عليه السلام فلن يضل بعد الآن من اتبعني و لن يهتدي أبدا من أنكرني.
موعدنا ليلة ثلاث و عشرين رمضان فاستجيبوا لله و رسوله إذا دعاكم لما يحييكم و اعلموا أن الله يحول بين المرء و قلبه و أنه إليه تحشرون. إن الله لا يخلف الميعاد.
اللهم صل على سينا محمد عبدك و رسولك النبي الأمي و على اله و صحبه و سلم تسليما و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم.

بإسم الله الرحمن الرحيم ما شاء الله سلام قولا من رب رحيم.
اللهم صل على سيدنا محمد النبي المصطفى الكريم و على اله و صحبه و سلم تسليما
السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته.
ا
فهذه ليلة سابع عشر رمضان ليلة بدر الكبرى ليلة المجاهدين بأموالهم و أنفسهم في سبيل الله نجدد خلالها العهد و البيعة لله و لرسوله ونحن على استعداد لنضع أيدينا في أيديكم لنصرة الله و رسوله حتى نجعل كلمة الذين كفروا السفلى و تكون كلمة الله هي العليا أقول قولي هذا و أستغفر الله العظيم لنا و لكم و لوالدينا و للمؤمنين و المؤمنات إن الله غفور رحيم .
و إليكم هذا البيان بخط الإمام المهدي عليه السلام
بإسم الله الرحمان الرحيم قل الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم ملك يوم الدين، و سلام على عباده الذين اصطفى على المصطفى البشير الأمين محمد و الله الرحمان الرحيم خير مما تشركون ،و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم.
بإسم الله الرحمان الرحيم يا أيها الذين ءامنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين و أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله و لا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء و الله ذو الفضل العظيم. إنما وليكم الله و رسوله و الذين ءامنوا الذين يقيمون صلاة الجمعة و يؤتون الزكاة و هم راكعون. ومن يتول الله و رسوله و الذين ءامنوا فإن حزب الله هم الغالبون. صدق الله العظيم.(سجدة)
اللهم صل على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم و على ال سيدنا إبراهيم و بارك على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم الذي وفى و على ال سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد برحمتك يا أرحم الراحمين.
السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته نسأل الله لنا و لكم تمام النعمة و العافية في الدين و الدنيا و الآخرة و استودع الله ديننا و أمانتنا و خواتيم أعمالنا و إنا لله و إنا إليه راجعون و إنا إن شاء الله بكم لاحقون و حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير.
رضينا بالله الرحمان الرحيم ربا
و بالإسلام دينا
و بالكعبة المشرفة قبلة
و بالقرآن الكريم كتابا
و بالحبيب المحبوب سيدنا محمد نبيا و رسولا و إماما و أمينا
و بأهل البيت عليهم الصلاة و السلام أئمة و أولياء رضينا عنهم و رضوا عنا

أيها المسلمون لقد صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم عندما قال (لا تكون الصيحتان إلا في شهر رمضان) ‘( تكون الصيحتان ليلة الجمعة ثلاثة و عشرون رمضان)و قال كذلك : (لا بد من هذين الصوتين قبل خروج القائم عليه السلام ) :.وورد عن عبد البصير عن ابي عبد الله عليهم السلام قال: قلت له جعلت فداك متى خروج القائم عليه السلام؟ فقال: يا ابا محمد ان قدام هذا الامر علامات: منها النداء في شهررمضان .
عن الامام الصادق عليه السلام
(الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان ، لأن شهر رمضان شهر الله ، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب )،
فيا محبينا لقد أعاد الله علينا بمنه و كرمه هذه الليلة للمرة الثانية فمن فاتته ليلة الجمعة لثلاث و عشرين مضين من شهر رمضان عام 1428 حيث كان خروجنا خلال تلك الليلة مخفيا و تم النداء عند قبر أبينا سيدنا إبراهيم عليه السلام في جبال صغرو جنوب المغرب ؛فسيكون النداء هذه المرة علنا و إن اختلف المكان حيث حددنا مكان الصيحة إن شاء الله ببلدة ألنيف بالمغرب قرب جبال صغرو دائما في مكان عظيم يظهر فيه وجه البارئ جل جلاله و و جه المصطفى صلى الله عليه و سلم و ذلك فوق جبل له صدر .
فيا أرحم الراحمين سيتعرض لك في هذه الليلة المتعرضون و سيأمل فضلك و معروفك الطالبون و سيصغي إلينا المحظوظون’ و لك في هذه الليلة نفحات و جوائز من رحمتك فاجعلنا اللهم من الفائزين بحبك وودك و مرضاتك و حفنا الله بملائكتك و ألزمنا كلمة التقوى و اجعلنا أحق الناس بها و أهلها يا أرحم الراحمين.
فيا أيها الناس من استطاع إلينا سبيلا فليأتي فنحن أهل البيت حبانا الله عز و جل بما لم يحب به أحدا من فضله مصلانا بيت آدم عليه السلام و بيت نوح عليه السلام و بيت إدريس عليه السلام و مصلى النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولائك رفيقا عليهم السلام و لم تذهب الأيام حتى نصب الله فيه الحجر.
فها هو الحجر عندنا و فيه صورة كل نبي.فالنظر إليه عبادة ،والنظر إلى الأنبياء عبادة و النظر إلينا عبادة و إن فوق كل عبادة عبادة و حبنا أهل البيت فوق كل عبادة و إذا أحب الله عبدا ألهمه حسن العبادة.
نحن سفينة النجاة يأمن من ركبها و يغرق من تركها و إن الله عز و جل أخذ ميثاق من يحبنا و هم في أصلاب آبائهم فلا يقدرون على تركنا لأن الله عز و جل جبلهم على ذلك.
أحبابنا الكرام آمل أن تحضروا هذه الليلة المباركة رغم بعد المسافة
ا
أحبابنا الأعزاء لقد أحييتم أمرنا و عرفتمونا إلى الناس فاليوم أبشروا ثم أبشروا فأنا هو الإمام المهدي عليه السلام فلن يضل بعد الآن من اتبعني و لن يهتدي أبدا من أنكرني.
موعدنا ليلة ثلاث و عشرين رمضان فاستجيبوا لله و رسوله إذا دعاكم لما يحييكم و اعلموا أن الله يحول بين المرء و قلبه و أنه إليه تحشرون. إن الله لا يخلف الميعاد.
اللهم صل على سينا محمد عبدك و رسولك النبي الأمي و على اله و صحبه و سلم تسليما و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم .