بإسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء . قلنا: يا رسول الله! من الغرباء؟ قال: الذين يُصلِحون ما أفسد الناس من سنتي ) . صدق الحبيب
فأين إحياء ليلة الرغائب ( مكان إحياء هذه الليلة هو الكعبة المشرفة )و ليلة خامس و عشرين رجب ( و يتم إحياءها بمنى ) فليلة نصف شعبان ( و نحييها كما هو معتاد في مقام سيدنا الحسين عليهم السلام و رحمة الله و بركته ). أين النداء الأول من رمضان فالنداء الأوسط فندا الفجر ثم أين قرآن الفجر و نداء العصر فقرآن العصر فنداء المغرب و فطور المغرب من رمضان فجمع رمضان و خاصة آخر جمعة من رمضان و آخر جمعة من شعبان ثم أول جمعة من شوال
أين إكرام أهل البيت و الأولاد ليلة نصف رمضان و يوم عيد الفطر فإحياء ليلة بدر الكبرى ثم إحياء مراسيم ليلة ثلاث و عشرين رمضان ثم إحياء ليلة القدر الموافقة لليلة سابع و عشرين رمضان . فعيد الفطر و زكاة الفطر
ثم إحياء أيام إستيواء الله الرحمان الرحم على العرش و هي أيام 12 و 13 و 14 و 15 و 16 من ذي القعدة
فإحياء الليالي العشر من ذي الحجة و أيام الحج الكبرى . جمع الأيام العشر و يوم السادس من الأيام العشر الأولى من ذي الحجة حيث صعود جبل النور لسماع خطاب الملك الديان .
فعيد الأضحى ثم أيام الذكر الكبرى فعدة منى و العودة من منى . فيوم الثامن عشر من ذي الحجة يوم الميثاق المأخوذ و العهد المعهود و فيه نزور مقام سيدنا عمر ابن الخطاب عليهم السلام و رحمة الله و بركته . ثم يجيء يوم الثاتي و العشرين من ذي الحجة حيث صعود جبل الرحمة ثم يوم التاسع و العشرين من ذي الحجة حيث صعود جبل الهدى و المغفرة و الرضوان و ترجيح الكفة لصالحنا .
فآخر جمعة من ذي الحجة حيث مسلك عرفة و العودة من عرفة .
ثم فاتح محرم فاليوم الثاني منه ثم الثالث و الرابع حيث أتى الله الرحمان الرحم الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم الوسيلة و الفضيلة و الدرجة العالية الرفيعة و المقام المحمود الذي وعده إن الله لا يخلف الميعاد .
فيوم عاشوراء يوم نتوجه إلى جبل العفو لإفتتاح موسم الحج الجديد و نسلك معه الطريق المستقيم نحو الكعبة المشرفة .
ثم التوجه مرة أخرى إلى منى لختم حجنا النفيس و البدء في حج جديد .
ثم يحل صفر شهر إلتحاق الأحباب بالرفيق الأعلى فنحي يوم الثامن من صفر ذكرى إستجابة الحبيب لنداء الحي بإسم الله الرحمان الرحيم و الله يدعو إلى دار السلام و يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم " و هذه الذكرى نحييها إن شاء الله كما أحييناها هذه السنة عند عمتنا " خدجو محند تامزيلت "
بعد ذلك يحل ربيع الأول و في اليوم الثالث عشر منه نحي ذكرى عيد المولد النبوي الشريف في منى .
أما المناسبات التي نحييها تبعا للسنة الميلادية فالجمعة الأولى من يناير و هي مناسبة الهجرة إلى الله و رسول الله صلى الله عليه و سلم في مقام " دادا عطاء " عليهم السلام و رحمة الله و بركته و هي مناسبة كذلك للإحتفال بمولد سيدنا عيسى ابن مريم عليهم السلام و رحمة الله و بركته و زيارة مقام الأولياء الصالحين بدرعة و تقوم هذه المناسبة على أساس الحديث النبوي الشريف " إنما الأعمال بالنية فمن كانت هجرته إلى الله و رسوله فهجرته إلى الله و رسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه "
فمولدنا الموافق ليوم السادس عشر من يناير من كل سنة
ثم التوجه إلى عرفة في يوم الأحد الأخير من شهر فبراير بمناسبة " حرب غافر "
و في الأسبوع الأول من شهر أبريل نزور مقام سيدنا أبا بكر الصديق صلى الله عليه و سلم
و في ماي نزور مقام سيدنا يونس عليهم السلام و رحمة الله و بركته في قلعة مكونة
بعده نذهب لزيارة فقراء أمتي كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم و هي مناسبة كذلك لزيارة جبل " بوعزامة "
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء . قلنا: يا رسول الله! من الغرباء؟ قال: الذين يُصلِحون ما أفسد الناس من سنتي ) . صدق الحبيب
فأين إحياء ليلة الرغائب ( مكان إحياء هذه الليلة هو الكعبة المشرفة )و ليلة خامس و عشرين رجب ( و يتم إحياءها بمنى ) فليلة نصف شعبان ( و نحييها كما هو معتاد في مقام سيدنا الحسين عليهم السلام و رحمة الله و بركته ). أين النداء الأول من رمضان فالنداء الأوسط فندا الفجر ثم أين قرآن الفجر و نداء العصر فقرآن العصر فنداء المغرب و فطور المغرب من رمضان فجمع رمضان و خاصة آخر جمعة من رمضان و آخر جمعة من شعبان ثم أول جمعة من شوال
أين إكرام أهل البيت و الأولاد ليلة نصف رمضان و يوم عيد الفطر فإحياء ليلة بدر الكبرى ثم إحياء مراسيم ليلة ثلاث و عشرين رمضان ثم إحياء ليلة القدر الموافقة لليلة سابع و عشرين رمضان . فعيد الفطر و زكاة الفطر
ثم إحياء أيام إستيواء الله الرحمان الرحم على العرش و هي أيام 12 و 13 و 14 و 15 و 16 من ذي القعدة
فإحياء الليالي العشر من ذي الحجة و أيام الحج الكبرى . جمع الأيام العشر و يوم السادس من الأيام العشر الأولى من ذي الحجة حيث صعود جبل النور لسماع خطاب الملك الديان .
فعيد الأضحى ثم أيام الذكر الكبرى فعدة منى و العودة من منى . فيوم الثامن عشر من ذي الحجة يوم الميثاق المأخوذ و العهد المعهود و فيه نزور مقام سيدنا عمر ابن الخطاب عليهم السلام و رحمة الله و بركته . ثم يجيء يوم الثاتي و العشرين من ذي الحجة حيث صعود جبل الرحمة ثم يوم التاسع و العشرين من ذي الحجة حيث صعود جبل الهدى و المغفرة و الرضوان و ترجيح الكفة لصالحنا .
فآخر جمعة من ذي الحجة حيث مسلك عرفة و العودة من عرفة .
ثم فاتح محرم فاليوم الثاني منه ثم الثالث و الرابع حيث أتى الله الرحمان الرحم الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم الوسيلة و الفضيلة و الدرجة العالية الرفيعة و المقام المحمود الذي وعده إن الله لا يخلف الميعاد .
فيوم عاشوراء يوم نتوجه إلى جبل العفو لإفتتاح موسم الحج الجديد و نسلك معه الطريق المستقيم نحو الكعبة المشرفة .
ثم التوجه مرة أخرى إلى منى لختم حجنا النفيس و البدء في حج جديد .
ثم يحل صفر شهر إلتحاق الأحباب بالرفيق الأعلى فنحي يوم الثامن من صفر ذكرى إستجابة الحبيب لنداء الحي بإسم الله الرحمان الرحيم و الله يدعو إلى دار السلام و يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم " و هذه الذكرى نحييها إن شاء الله كما أحييناها هذه السنة عند عمتنا " خدجو محند تامزيلت "
بعد ذلك يحل ربيع الأول و في اليوم الثالث عشر منه نحي ذكرى عيد المولد النبوي الشريف في منى .
أما المناسبات التي نحييها تبعا للسنة الميلادية فالجمعة الأولى من يناير و هي مناسبة الهجرة إلى الله و رسول الله صلى الله عليه و سلم في مقام " دادا عطاء " عليهم السلام و رحمة الله و بركته و هي مناسبة كذلك للإحتفال بمولد سيدنا عيسى ابن مريم عليهم السلام و رحمة الله و بركته و زيارة مقام الأولياء الصالحين بدرعة و تقوم هذه المناسبة على أساس الحديث النبوي الشريف " إنما الأعمال بالنية فمن كانت هجرته إلى الله و رسوله فهجرته إلى الله و رسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه "
فمولدنا الموافق ليوم السادس عشر من يناير من كل سنة
ثم التوجه إلى عرفة في يوم الأحد الأخير من شهر فبراير بمناسبة " حرب غافر "
و في الأسبوع الأول من شهر أبريل نزور مقام سيدنا أبا بكر الصديق صلى الله عليه و سلم
و في ماي نزور مقام سيدنا يونس عليهم السلام و رحمة الله و بركته في قلعة مكونة
بعده نذهب لزيارة فقراء أمتي كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم و هي مناسبة كذلك لزيارة جبل " بوعزامة "
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .