بإسم الله الراحم الرحمان السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله
بإسم الله الراحم الرحمان الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا بالله مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا إِنَّ اللَّهَ راحم غَفُورٌ . صدق الله العظيم .
يومه الجمعة سادس يناير 2023 ميلادية موافق ثالث عشر جمادى الأخير من عامنا الهلالي 1444 كأن هذه الآية المباركة الطيبة قد أنزلها الله الراحم الرحمان من جديد ليكون هذا اليوم عيدا لنا نحن أهل البيت و للمسلمين كافة .
كما تزامن ميلاد هلال شهر جمادى الأخير هذا العام مع عيد الشموع الذي يبدأ من ليلة خامس و عشرين دجنبر و ينتهي ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة . و كان أول من احتفل بهذا العيد أبونا آدم عليه السلام و رحمة الله عندما لاحظ أن ساعات النهار تتناقص خلال شهر دجنبر بينما تزداد ساعات الليل فدعا الله السميع البصير أن يزيد في ساعات النهار و بأن يخرج ذريته من الظلمات إلى النور .
ثم احتفل النبيون بعده بهذه الأيام المباركة و ذلك بإشعال الشموع كل ليلة من الليالي الثمانية التي تسبق ميلاد السنة الجديدة .
و بدورنا أشعلنا الشموع خلال تلك الليالي آخذين بعين الإعتبار ما قيل أن إشعال شمعة أفضل من لعن الظلام .. و أن إشباع بطن جائع خير كذلك من إشعال شمعة لأن الطعام إذا دخل بطن جائع كان له نور على الكعبة ساطع .
بإسم الله الراحم الرحمان الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا بالله مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا إِنَّ اللَّهَ راحم غَفُورٌ . صدق الله العظيم .
يومه الجمعة سادس يناير 2023 ميلادية موافق ثالث عشر جمادى الأخير من عامنا الهلالي 1444 كأن هذه الآية المباركة الطيبة قد أنزلها الله الراحم الرحمان من جديد ليكون هذا اليوم عيدا لنا نحن أهل البيت و للمسلمين كافة .
كما تزامن ميلاد هلال شهر جمادى الأخير هذا العام مع عيد الشموع الذي يبدأ من ليلة خامس و عشرين دجنبر و ينتهي ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة . و كان أول من احتفل بهذا العيد أبونا آدم عليه السلام و رحمة الله عندما لاحظ أن ساعات النهار تتناقص خلال شهر دجنبر بينما تزداد ساعات الليل فدعا الله السميع البصير أن يزيد في ساعات النهار و بأن يخرج ذريته من الظلمات إلى النور .
ثم احتفل النبيون بعده بهذه الأيام المباركة و ذلك بإشعال الشموع كل ليلة من الليالي الثمانية التي تسبق ميلاد السنة الجديدة .
و بدورنا أشعلنا الشموع خلال تلك الليالي آخذين بعين الإعتبار ما قيل أن إشعال شمعة أفضل من لعن الظلام .. و أن إشباع بطن جائع خير كذلك من إشعال شمعة لأن الطعام إذا دخل بطن جائع كان له نور على الكعبة ساطع .