اللهم صل على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد و سلم تسليما
السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
وعن الأمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: (العام الذي فيه الصيحة ، قبله الآية في رجب. فقيل له : وما هي ؟ قال: وجه يطلع في القمر ).
ابرز العلائم الحتمية للظهور
1- الصيحتان 2- قتل النفس الزكية .
3- ظهور نار في السماء في شهر رجب .4- وخسوف القمر في شهر شعبان.
عن الاهوازي ، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر، عن أبي أيوب، عن الحارث بن المغيرة، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: الصيحة التي في شهر رمضان تكون ليلة الجمعة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان (1) .
و جاء في حديث آخر :
عن الاهوازي، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن حنظلة قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: قبل قيام القائم (عليه السلام) علامات محتومة: الصيحة وقتل النفس الزكية .
و في حديث آخر من نفس المصدر السابق عن ابن عقدة، عن أحمد بن يوسف، عن ابن مهران، عن ابن البطائني عن أبيه، ووهيب، عن عبد البصير، عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: إذا رأيتم نارا من المشرق تطلع ثلاثة أيام فتوقعوا فرج أمة سيدنا محمد عليهم السلام إن شاءالله عزوجل إن الله عزيز حكيم.
ذكرت الأحاديث والروايات الواردة عن النبي واله الطاهرين صلى الله عليهم وسلم أن الامام المهدي ( عليه السلام) يدعو إلى إسلام جديد وإلى كتاب جديد.
جاء في الرواية الشريفة الواردة عن عبد البصير عن أبي عبد الله ( عليه السلام) أنه قال ( الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريب بدأ فطوبى للغرباء فقلت :اشرح لي هذا أصلحك الله ، فقال :يستأنف الداعي منا دعاءا جديدا كما دعي رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) ) بحار الأنوار ج13 ص194.
وعن عبد الله بن عطاء قال (سالت أبا جعفر الباقر ( عليه السلام) فقلت :إذا قام القائم ( عليه السلام) بأي سيرة يسير في الناس فقال :يهدم ما قبله كما فعل رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) ويستأنف الإسلام مجددا) بحار الأنوار ج52ص354ح112
، وكذلك ورد عن عبد الله بن عطاء المكي عن شيخ الفقهاء -يعني أبا عبد الله ( عليه السلام) قال ( سألته عن سيرة المهدي ( عليه السلام) كيف سيرته فقال :يصنع كما صنع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) يهدم ما كان قبله كما هدم رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) أمر الجاهلية ، ويستأنف الإسلام مجددا ) إثبات الهداة ج3ص539.
وكذلك ورد عن الامام الصادق ( عليه السلام) أنه قال إذا قام القائم دعا الناس إلى الإسلام مجددا وهداهم إلى أمر قد اندثر وإنما سمي القائم مهديا لأنه يهدي إلى أمر مضلول عنه وسمي القائم بالقائم لقيامه بالحق )الوافي ج2ص113ح11.
والواقع أن هذه الروايات تؤكد لنا أمور منها أن للإمام المهدي ( عليه السلام) دعوة أي أن الامام المهدي ( عليه السلام) سوف يدعو الناس ثم أنه ( عليه السلام) يدعو إلى إسلام جديد غير الذي كان معهودا عند الناس في عصر الظهور الشريف.
وليس معنى ذلك أن الامام المهدي ( عليه السلام) يأتي بدين وإسلام غير الدين والإسلام المحمدي ولكن الواقع أن الأمة تكون قد انحرفت عن الدين والإسلام المحمدي الأصيل.
وتعودت على أحكام وتعاليم بعيدة كل البعد عن ما أتى به رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) ودعا إليه فإذا ما ظهرت دعوة المهدي ( عليه السلام) ظهرت كدعوة جديدة ومختلفة في كثير من مبادئها وتعاليمها عن الواقع المعاش يومها وبعد أن تبين أن للإمام دعوة كدعوة جده رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) أي أنه يقوم بدعوة الناس إلى إسلام ودين جديد .
وعن عبد البصير عليه السلام قال قال أبو جعفر ( عليه السلام) يقوم القائم بأمر جديد وكتاب جديد وقضاء جديد ولا تأخذه في الله لومة لائم) غيبة النعماني ص239
وورد عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
( ( دولتنا آخر الدول ، ولم يبق أهل بيت لهم دولة إلا ملكوا قبلنا ، لئلا يقولوا إذا رأوا سيرتنا : إذا ملكنا سرنا مثل سيرة هؤلاء ! وهو قول الله عز وجل : ( والعاقبة للمتقين ) - الأعراف : 128 ، القصص
اللهم صل على فاطمة الزهراء و أمها و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها برحمتك يا أرحم الراحمين .
اللهم صل على سيدنا محمد عبدك و رسولك النبي الأمي و على آله و صحبه و سلم تسليما
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم .
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم .
السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
وعن الأمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: (العام الذي فيه الصيحة ، قبله الآية في رجب. فقيل له : وما هي ؟ قال: وجه يطلع في القمر ).
ابرز العلائم الحتمية للظهور
1- الصيحتان 2- قتل النفس الزكية .
3- ظهور نار في السماء في شهر رجب .4- وخسوف القمر في شهر شعبان.
عن الاهوازي ، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر، عن أبي أيوب، عن الحارث بن المغيرة، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: الصيحة التي في شهر رمضان تكون ليلة الجمعة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان (1) .
و جاء في حديث آخر :
عن الاهوازي، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن حنظلة قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: قبل قيام القائم (عليه السلام) علامات محتومة: الصيحة وقتل النفس الزكية .
و في حديث آخر من نفس المصدر السابق عن ابن عقدة، عن أحمد بن يوسف، عن ابن مهران، عن ابن البطائني عن أبيه، ووهيب، عن عبد البصير، عن أبي جعفر (عليه السلام) أنه قال: إذا رأيتم نارا من المشرق تطلع ثلاثة أيام فتوقعوا فرج أمة سيدنا محمد عليهم السلام إن شاءالله عزوجل إن الله عزيز حكيم.
ذكرت الأحاديث والروايات الواردة عن النبي واله الطاهرين صلى الله عليهم وسلم أن الامام المهدي ( عليه السلام) يدعو إلى إسلام جديد وإلى كتاب جديد.
جاء في الرواية الشريفة الواردة عن عبد البصير عن أبي عبد الله ( عليه السلام) أنه قال ( الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريب بدأ فطوبى للغرباء فقلت :اشرح لي هذا أصلحك الله ، فقال :يستأنف الداعي منا دعاءا جديدا كما دعي رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) ) بحار الأنوار ج13 ص194.
وعن عبد الله بن عطاء قال (سالت أبا جعفر الباقر ( عليه السلام) فقلت :إذا قام القائم ( عليه السلام) بأي سيرة يسير في الناس فقال :يهدم ما قبله كما فعل رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) ويستأنف الإسلام مجددا) بحار الأنوار ج52ص354ح112
، وكذلك ورد عن عبد الله بن عطاء المكي عن شيخ الفقهاء -يعني أبا عبد الله ( عليه السلام) قال ( سألته عن سيرة المهدي ( عليه السلام) كيف سيرته فقال :يصنع كما صنع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) يهدم ما كان قبله كما هدم رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) أمر الجاهلية ، ويستأنف الإسلام مجددا ) إثبات الهداة ج3ص539.
وكذلك ورد عن الامام الصادق ( عليه السلام) أنه قال إذا قام القائم دعا الناس إلى الإسلام مجددا وهداهم إلى أمر قد اندثر وإنما سمي القائم مهديا لأنه يهدي إلى أمر مضلول عنه وسمي القائم بالقائم لقيامه بالحق )الوافي ج2ص113ح11.
والواقع أن هذه الروايات تؤكد لنا أمور منها أن للإمام المهدي ( عليه السلام) دعوة أي أن الامام المهدي ( عليه السلام) سوف يدعو الناس ثم أنه ( عليه السلام) يدعو إلى إسلام جديد غير الذي كان معهودا عند الناس في عصر الظهور الشريف.
وليس معنى ذلك أن الامام المهدي ( عليه السلام) يأتي بدين وإسلام غير الدين والإسلام المحمدي ولكن الواقع أن الأمة تكون قد انحرفت عن الدين والإسلام المحمدي الأصيل.
وتعودت على أحكام وتعاليم بعيدة كل البعد عن ما أتى به رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) ودعا إليه فإذا ما ظهرت دعوة المهدي ( عليه السلام) ظهرت كدعوة جديدة ومختلفة في كثير من مبادئها وتعاليمها عن الواقع المعاش يومها وبعد أن تبين أن للإمام دعوة كدعوة جده رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) أي أنه يقوم بدعوة الناس إلى إسلام ودين جديد .
وعن عبد البصير عليه السلام قال قال أبو جعفر ( عليه السلام) يقوم القائم بأمر جديد وكتاب جديد وقضاء جديد ولا تأخذه في الله لومة لائم) غيبة النعماني ص239
وورد عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
( ( دولتنا آخر الدول ، ولم يبق أهل بيت لهم دولة إلا ملكوا قبلنا ، لئلا يقولوا إذا رأوا سيرتنا : إذا ملكنا سرنا مثل سيرة هؤلاء ! وهو قول الله عز وجل : ( والعاقبة للمتقين ) - الأعراف : 128 ، القصص
اللهم صل على فاطمة الزهراء و أمها و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها برحمتك يا أرحم الراحمين .
اللهم صل على سيدنا محمد عبدك و رسولك النبي الأمي و على آله و صحبه و سلم تسليما
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم .
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم .