بإسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ عباد الرحمان و أولياء الله الذين لاخوف عليهم و لا هم يحزنون ، ابْنَىْ رَسُولِ الله صلى الله عليه و سلم ، وَسِبْطَى الرَّحْمَةِ، وَسَيِّدَىْ شَبابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ، اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَوْلادِ النَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ ابْنِ حبيب النَّبِيّينَ وَوَصِىِّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ، اَشْهَدُ اَنَّكَ يَا ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ اَمينُ اللهِ وَابْنُ اَمينِهِ، عِشْتَ مَظْلُوماً وَمَضَيْتَ شَهيداً، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ الاِْمامُ الزَّكِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَلِّغْهُ عَنك فى هذِهِ السّاعَةِ السَّلامِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِىٍّ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يا اَبا عَبْدِاللهِ و رحمة الله و بركته، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ و رحمة الله و بركته ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ و رحمة الله و بركته اَشْهَدُ موُقِناً اَنَّكَ اَمينُ اللهِ وَابْنُ اَمينِهِ، وَاَشْهَدُ اَنَّ اللهَ رفعك إليه كما رفع سيدنا عيسى عليه السلام وإن الله مُنْجَزٌ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَالتَّاْييدِ فى هَلاكِ عَدُوِّكَ وَاِظْهارِ دَعْوَتِكَ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللهِ، وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ وَعَبْدتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ الْيَقينُ لَعَنَ اللهُ اُمَّةً خَذَلَتْكَ، وَاَبْرَأُ اِلَى اللهِ مِمَّنْ كذَبَكَ وَاسْتَخَفَّ بِحَقِّكَ بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى يا اَبا عَبْدِاللهِ لَعَنَ اللهُ خاذِلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ سَمِعَ دعوتَكَ فَلَمْ يُجبْكَ وَلَمْ يَنْصُرْكَ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَالاَْئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوى وَبابُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، وَاَشْهَدُ اَنّى بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِمَنْزِلَتِكُمْ موُقِنٌ، وَلَكُمْ تابِعٌ بِذاتِ نَفْسى وَشَرايِعِ دينى وَخَواتيمِ عَمَلى وَمُنْقَلَبى فى دُنْياىَ وَآخِرَتى
السَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ ورحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ فِي سِرِّهِ وَ عَلَانِيَتِهِ ورحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى مَنْ جَعَلَ اللَّهُ الشِّفَاءَ فِي تُرْبَتِهِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى مَنِ جعل الله العزيز الرحيم اللإجَابَةُ تَحْتَ قُبَّتِهِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةُ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى ابْنِ خَاتَمِ الْأَنْبِيَاءِ و رحمة الله و بركته السَّلَامُ عَلَى ابْنِ سَيِّدِ الْأَوْصِيَاءِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى ابْنِ فَاطِمَةَ الزهراء و رحمة الله و بركته .ً
وسبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم .
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ عباد الرحمان و أولياء الله الذين لاخوف عليهم و لا هم يحزنون ، ابْنَىْ رَسُولِ الله صلى الله عليه و سلم ، وَسِبْطَى الرَّحْمَةِ، وَسَيِّدَىْ شَبابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ، اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَوْلادِ النَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ ابْنِ حبيب النَّبِيّينَ وَوَصِىِّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ، اَشْهَدُ اَنَّكَ يَا ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ اَمينُ اللهِ وَابْنُ اَمينِهِ، عِشْتَ مَظْلُوماً وَمَضَيْتَ شَهيداً، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ الاِْمامُ الزَّكِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَلِّغْهُ عَنك فى هذِهِ السّاعَةِ السَّلامِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِىٍّ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يا اَبا عَبْدِاللهِ و رحمة الله و بركته، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ و رحمة الله و بركته ، اَلسَّلامُ عَلَيْكم يَا ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ و رحمة الله و بركته اَشْهَدُ موُقِناً اَنَّكَ اَمينُ اللهِ وَابْنُ اَمينِهِ، وَاَشْهَدُ اَنَّ اللهَ رفعك إليه كما رفع سيدنا عيسى عليه السلام وإن الله مُنْجَزٌ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَالتَّاْييدِ فى هَلاكِ عَدُوِّكَ وَاِظْهارِ دَعْوَتِكَ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللهِ، وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ وَعَبْدتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ الْيَقينُ لَعَنَ اللهُ اُمَّةً خَذَلَتْكَ، وَاَبْرَأُ اِلَى اللهِ مِمَّنْ كذَبَكَ وَاسْتَخَفَّ بِحَقِّكَ بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى يا اَبا عَبْدِاللهِ لَعَنَ اللهُ خاذِلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ سَمِعَ دعوتَكَ فَلَمْ يُجبْكَ وَلَمْ يَنْصُرْكَ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَالاَْئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوى وَبابُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ عَلى اَهْلِ الدُّنْيا، وَاَشْهَدُ اَنّى بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِمَنْزِلَتِكُمْ موُقِنٌ، وَلَكُمْ تابِعٌ بِذاتِ نَفْسى وَشَرايِعِ دينى وَخَواتيمِ عَمَلى وَمُنْقَلَبى فى دُنْياىَ وَآخِرَتى
السَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ ورحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ فِي سِرِّهِ وَ عَلَانِيَتِهِ ورحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى مَنْ جَعَلَ اللَّهُ الشِّفَاءَ فِي تُرْبَتِهِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى مَنِ جعل الله العزيز الرحيم اللإجَابَةُ تَحْتَ قُبَّتِهِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةُ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى ابْنِ خَاتَمِ الْأَنْبِيَاءِ و رحمة الله و بركته السَّلَامُ عَلَى ابْنِ سَيِّدِ الْأَوْصِيَاءِ و رحمة الله و بركته السَّلامُ عَلَى ابْنِ فَاطِمَةَ الزهراء و رحمة الله و بركته .ً
وسبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحيم .
عدل سابقا من قبل Admin في الأربعاء ديسمبر 31, 2014 5:01 am عدل 2 مرات