بإسم الله الرحمان الراحم السلام سلام قولا من رب راحم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى حجة الله عليهم السلام و رحمة الله .


    بإسم الله الرحمان الرحم . تأمين القبر

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 871
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009
    العمر : 52

    بإسم الله الرحمان الرحم . تأمين القبر Empty بإسم الله الرحمان الرحم . تأمين القبر

    مُساهمة  Admin السبت مايو 28, 2011 10:10 am

    بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله بركته
    " احرص على تأمين قبرك بقراءة صورة الملك الديان في مقام الإمام المهدي عليه السلام "
    أحرص على تأمين قبرك من عذاب القبر وأهواله
    بحفظ وقراءة صورة الملك*

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :*
    (( صورة الملك هي المانعه من عذاب القبر)).


    إنها صورة الملك*
    التي قال عنها رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم :
    ( إن صورة في القرأن شفعت لصاحبها حتى غفر الله له )
    تبــارك الذي بيده الملك .*

    وكذلك قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم :
    ( صورة في القرآن خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة )*
    تبارك الذي بيده الملك .
    فإذا كان يوم الأربعاء 21 من جمادى الآخر زر الشجرة المباركة عند مغرب الشمس ثم صم يوم الخميس 22 جمادى الآخر ثم قم بزيارة مقام الإمام المهدي عليه السلام بعد الزوال فاقرأ صورة يس ثم صل على النبي المصطفى الكريم وعلى آله و أصحابه الأطهار ثم اقرأ صورة الملك الديان ثم ادع الله العزيز الكريم إنه قريب مجيب
    وبذلك تكون قد أمنت قبرك
    فإذا كان يوم الخميس الأخير من جمادى الآخرة فصم ذلك اليوم و أحيي ليلة الجمعة المسماة ليلة الرغائب بذكر الله و الصلاة على النبي المختار صلى الله عليه و سلم تأتيك تلك الصلاة في أحسن وجه لتؤنس و حشتك في قبرك الأمين بإذن الله إنه هو العزيز الكريم
    و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 871
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009
    العمر : 52

    بإسم الله الرحمان الرحم . تأمين القبر Empty رد: بإسم الله الرحمان الرحم . تأمين القبر

    مُساهمة  Admin السبت مايو 28, 2011 10:23 am

    بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
    قال العلامة المجلسي (رحمه الله) في البحار: وجدتها مرويّة عنإمامن زين العابدين عليه السلام في كتب بعض الاصحاب رضوانُ الله عَلَيهم .

    المناجاة الاُولى : « مناجاة التّائِبينَ »
    اِلـهي اَلْبَسَتْنِى الْخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتي، وَجَلَّلَنِى التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتي، وَاَماتَ قَلْبي عَظيمُ جِنايَتي، فَاَحْيِهِ بِتَوْبَة مِنْكَ يا اَمَلي وَبُغْيَتي وَيا سُؤْلي وَمُنْيَتي، فَوَ عِزَّتِكَ ما اَجِدُ لِذُنوُبي سِواكَ غافِراً، وَلا اَرى لِكَسْري غَيْرَكَ جابِراً، وَقَدْ خَصَعْتُ بِالاِْنابَةِ اِلَيْكَ، وَعَنَوْتُ بِالاِْسْتِكانَةِ لَدَيْكَ، فَاِنْ طَرَدْتَني مِنْ بابِكَ فَبِمَنْ اَلُوذُ، وَاِنْ رَدَدْتَني عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ اَعُوذُ، فَوا اَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتي وَافْتِضاحي، وَوا لَهْفاهُ مِنْ سُوءِ عَمَلي وَاجْتِراحي، اَسْاَلُكَ يا غافِرَ الذَّنْبِ الْكَبيرِ، وَيا جابِرَ الْعَظْمِ الْكَسيرِ، اَنْ تَهَبَ لي من لدنك رحمة، وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ، وَلا تُخْلِني في مَشْهَدِ الْقِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ، وَغَفْرِكَ وَلا تُعْرِني مِنْ جَميلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ، اِلـهي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبي بغَمام رَحْمَتِكَ، وَاَرْسِلْ عَلى عُيُوبي سَحابَ رَأفَتِكَ اِلـهي هَلْ يَرْجِعُ الْعَبْدُ الاْبِقُ اِلاّ اِلى مَوْلاهُ، اَمْ هَلْ يُجيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ اَحَدٌ سِواهُ، اِلـهي اِنْ كانَ النَّدَمُ عَلَى الذَّنْبِ تَوْبَةً فَاِنّي وَعِزَّتِكَ مِنَ النّادِمينَ، وَاِنْ كانَ الاِْسْتِغْفارُ مِنَ الْخَطيـئَةِ حِطَّةً فَاِنّي لَكَ مِنَ الْمُسْتَغْفِرينَ، لَكَ الْعُتْبى حَتّى تَرْضى، اِلـهي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ، تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنّىِ، اعْفُ عَنّي وَبِعِلْمِكَ بي، اَرْفِقْ بي اِلـهي اَنْتَ الَّذي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ باباً اِلى عَفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ، فَقُلْتَ «تُوبُوا اِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً»، فَما عُذْرُ مَنْ اَغْفَلَ دُخُولَ الْبابِ بَعْدَ فَتْحِهِ، اِلـهي اِنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ الْعَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ، اِلـهي ما اَنَا بِاَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ، وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ، يا مُجيبَ الْمُضْطَرِّ، يا كاشِفَ الضُّرِّ، يا عَظيمَ الْبِرِّ، يا عَليماً بِما فِي السِّرِّ، يا جَميلَ السِّتْرِ، اِسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ اِلَيْكَ، وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ، فَاسْتَجِبْ دُعائي وَلا تُخَيِّبْ فيكَ رَجائي، وَتَقَبَّلْ تَوْبَتي وَكَفِّرْ خَطيـئَتي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .

    وسبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 871
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009
    العمر : 52

    بإسم الله الرحمان الرحم . تأمين القبر Empty رد: بإسم الله الرحمان الرحم . تأمين القبر

    مُساهمة  Admin السبت مايو 28, 2011 10:39 am

    بإسم الله الراحم الرحمان السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و على عباد الله الصالحين
    ورد عن خاتم الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قوله :« إن لربَّكم في أيَّام دهركم نفحات ألا فتعرَّضوا لها ، و لا تعرضوا عنها » .

    شرَّف الله  ليالي على ليال كليلة القدر على غيرها ، وأياماً على أيام كيوم الجمعة على غيره وأشهراً على أشهر كأشهر النور الثلاثة التي تبتدئ بشهر رجب الذي عظمه الله  وكرَّمه فوُصف بالأصبّ لأن الرحمة تصب فيه صباً ، ففي الحديث : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء شهر رجب جمع المسلمين حوله وقام فيهم خطيباً … « أيها المسلمون قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، وهو شهر الأصب يصبّ فيه الرحمة على عباده إلا على مشرك أو مظهر بدعة في الإسلام ».

    • وهو من الأشهر الحُرُم التي عظمها الله  .

    • وهو الشهر الذي تشرَّف بمناسبات جليلة ففيه بعثة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم وفيه تشرَّفت الكعبة الشريفة بولادة سيد الوصيين صلى الله عليه و سلم فيها فأطلق عليه أهل البيت عليهم السلام انه شهر أمير المؤمنين عليه السلام .

    • وهو شهر ليلة الرغائب التي أكَّد النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم على إحيائها بقوله : « ولا تغفلوا عن أول ليلة جمعة فيه فإنها ليلة تسميها الملائكة ليلة الرغائب ، وذلك أنه إذا مضى ثلث الليل لم يبقَ ملك في السماء والأرض إلا يجتمعون في الكعبة وحولها ويطلع الله عليها اطلاعة ، فيقول : يا ملائكتي ، سلوني ما شئتم ، فيقولون : ربنا حاجتنا أن تغفر لصُوَام رمضان ، فيقول الله عز و جل : « قد فعلت ذلك» . وقد ذكر النبي صلى الله  عليه وسلم عمل هذه الليلة من صلاة ودعاء ، عقَّبه صلى الله عليه و سلم بالقسم بالله ان من فعله غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر وعدد الرمل ووزن الجبال وعدد أوراق الأشجار .

    • وهو شهر أحبَّ الله فيه صيام يوم واحد فحدَّثنا رسول الله الأكرم صلى الله عليه و سلم عن فضل صيام ذلك اليوم  بقوله : « ألا إن رجب شهر الله الأصبَّ لأنه لا يقارب به شهر من الشهور حرمة وفضلاً عند الله ، … ألا من صام يوما منه إيماناً واحتساباً استوجب رضوان الله الأكبر ، وأطفأ صومه في ذلك اليوم غضب الله ، وأغلق عنه باباً من أبواب النار ، ولو أعطي ملئ الأرض ذهباً ما كان بأفضل من صومه ».

    • وهو شهر أحبَّ الله فيه السجود له وأن يجعل ذكر سجوده في الشهر كلِّه : « عظم الذنب من عبدك فليحسن العفو من عندك» تأسياً بالإمام زين العابدين عليه السلام .

    كتبنا الله من المتعرضيِّن لنفحات رجب المستفيدين منها .
    وسبحان الله و السلام و رحمة الله على رسل الله و الحمد لله و الشكر لله الراحم الرحمان .

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 11:33 am