بإسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
تلاوة القرآن الكريم في شهر رمضان
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم صلى الله عليه وسلم : ((يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في الفجر والعصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم الله وهو أعلم كيف وجدتم عبادي فيقولون تركناهم وهو يصلون وأتيناهم وهم يصلون ))
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ليس صلاة أثقل على المنافقين من قرآن الفجر و قرآن العصر ولو يعلمون ما فيهما يعني من الثواب لأتوهما ولو حبوا ."
وفي الصحيح عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهم أنه قال : ( كنا إذا فقدنا الرجل في الفجر أوالعصر أسأنا به الظن )
وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنا جلوساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فنظر إلى القمر ليلة البدر فقال: ”إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، لا تضامُون في رؤيته، فعليكم بقرآن الفجر و قرآن العصر “ أي في رمضان .
وعن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ”الذي فاته قرآن العصر فكأنما وُتِرَ أهلُهُ وماله“ "وُتِرَ أهلُه ومالُه" روي بالرفع على أن المعنى: نُزع وأُخذ منه ،
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”من ترك قرآن العصر فقد حبط عمله“
و روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ”لا يزال العبد في صلاة ما كان في مصلاه ، و الملائكة يصلون عليه و يقولون : اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، حتى ينصرف أو يُحدِث“. قلت: ما يحدث؟ قال: ”يفسو أو يضرط“
و روى بريدة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ”بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة“ .
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
تلاوة القرآن الكريم في شهر رمضان
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم صلى الله عليه وسلم : ((يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في الفجر والعصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم الله وهو أعلم كيف وجدتم عبادي فيقولون تركناهم وهو يصلون وأتيناهم وهم يصلون ))
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ليس صلاة أثقل على المنافقين من قرآن الفجر و قرآن العصر ولو يعلمون ما فيهما يعني من الثواب لأتوهما ولو حبوا ."
وفي الصحيح عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهم أنه قال : ( كنا إذا فقدنا الرجل في الفجر أوالعصر أسأنا به الظن )
وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنا جلوساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فنظر إلى القمر ليلة البدر فقال: ”إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، لا تضامُون في رؤيته، فعليكم بقرآن الفجر و قرآن العصر “ أي في رمضان .
وعن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ”الذي فاته قرآن العصر فكأنما وُتِرَ أهلُهُ وماله“ "وُتِرَ أهلُه ومالُه" روي بالرفع على أن المعنى: نُزع وأُخذ منه ،
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ”من ترك قرآن العصر فقد حبط عمله“
و روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ”لا يزال العبد في صلاة ما كان في مصلاه ، و الملائكة يصلون عليه و يقولون : اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، حتى ينصرف أو يُحدِث“. قلت: ما يحدث؟ قال: ”يفسو أو يضرط“
و روى بريدة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ”بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة“ .
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .