بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و يركته
عند الساعة السابعة و عشر دقائق حتى الساعة السابعة و أربعة عشرة دقيقة مساء اليوم الثاني من رمضان الفضيل 1437 هجرية الموافق ثمانية يونيو من عام 2016 للميلاد ظهر كف الله الرحمان الرحم لحظة إشراف الشمس على الغروب .. في تلك اللحظة عدت من مزرعتنا المسماة .. إيماريغن .. و لما أشرفت على أهل البقيع عليهم السلام و رحمة الله و بركته نظرت إلى الشمس و هي تغرب في صورة بديعة و صادف الأمر أن جاء ‘أحد الأصدقاء فقلت له أنظر إلى هذا المنظر البديع و سألته إن كان عنده هاتف محمول ليأخذ لي صورة فقال أي نعم عندي الهاتف و صورنا هذا المنظر العظيم .. و كانت المفاجأة أعظم مما تصورنا إذ ظهر أيضا
يد الله الرحمان الرحم وسط الشمس .. و ما كان بوسعنا إلا إلتقاط صور لهذا الحدث العظيم ..
و إذا عدنا إلى الأحاديث المروية حول هذا الأمر العظيم .. ظهور كف أو يد بلا زند فوق قرص (قرن) الشمس. .. نجد مثلا ما رواه إمامنا الرضا عليه السلام في معرض ذكره ومضات ملكوتية في شهررمضان و قال: : و يرون يداً بارزا مع قرن الشمس.
وفي رواية داود بن سرحان، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال: العام الذي فيه الصيحة فيه آية قلت: وما هي؟ قال: وجه يطلع في القمر، ويد بارزة.
و في رواية زياد بن مروان القندي عن غير واحد من أصحابه عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: وكف تطلع من السماء من المحتوم.
ومثل هذه الروايات وردت أيضاً في كتب العامة فلقد روى نُعيم بن حمّاد بسنده لسعيد بن المسيب وهو من رواة حديث الإمام زين العابدين عليه السلام قال: تكون فرقة واختلاف حتى يطلع كفّ من السماء.
وكذلك روى الزهري عن أسماء بنت عميس رضوان الله عليها قولها: إن إمارة ذلك اليوم أن كفّاً من السماء مدلّاة ينظر إليها الناس.
عن أسماء بنت عميس رضي الله عنها و أرضاها :"علامة ذلك اليوم(اي وقت ظهور المهدي) يد تمتد من السماء ,والناس تدور لتراها")
وروايه اخرى :".. في ذلك الوقت (اي وقت ظهور المهدي) سترى يد تظهر نفسها من السماء", ورواية ثالثه من (القول المختصر في علامات المهدي المنتظر) لابن حجر المكي ص35:"ستدوم الخلافات والنزاعات حتى تظهر يد في السماء و يصيح صوت يقول: إمامكم هو المهدي, فاشارة ذلك اليوم يد تمتد من السماء والناس ستنظر اليها وتراها"
فعند ذلك يأتي المؤمنين الفرج، ويشفي الله صدورهم، ويذهب غيظ قلوبهم).
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
عند الساعة السابعة و عشر دقائق حتى الساعة السابعة و أربعة عشرة دقيقة مساء اليوم الثاني من رمضان الفضيل 1437 هجرية الموافق ثمانية يونيو من عام 2016 للميلاد ظهر كف الله الرحمان الرحم لحظة إشراف الشمس على الغروب .. في تلك اللحظة عدت من مزرعتنا المسماة .. إيماريغن .. و لما أشرفت على أهل البقيع عليهم السلام و رحمة الله و بركته نظرت إلى الشمس و هي تغرب في صورة بديعة و صادف الأمر أن جاء ‘أحد الأصدقاء فقلت له أنظر إلى هذا المنظر البديع و سألته إن كان عنده هاتف محمول ليأخذ لي صورة فقال أي نعم عندي الهاتف و صورنا هذا المنظر العظيم .. و كانت المفاجأة أعظم مما تصورنا إذ ظهر أيضا
يد الله الرحمان الرحم وسط الشمس .. و ما كان بوسعنا إلا إلتقاط صور لهذا الحدث العظيم ..
و إذا عدنا إلى الأحاديث المروية حول هذا الأمر العظيم .. ظهور كف أو يد بلا زند فوق قرص (قرن) الشمس. .. نجد مثلا ما رواه إمامنا الرضا عليه السلام في معرض ذكره ومضات ملكوتية في شهررمضان و قال: : و يرون يداً بارزا مع قرن الشمس.
وفي رواية داود بن سرحان، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال: العام الذي فيه الصيحة فيه آية قلت: وما هي؟ قال: وجه يطلع في القمر، ويد بارزة.
و في رواية زياد بن مروان القندي عن غير واحد من أصحابه عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: وكف تطلع من السماء من المحتوم.
ومثل هذه الروايات وردت أيضاً في كتب العامة فلقد روى نُعيم بن حمّاد بسنده لسعيد بن المسيب وهو من رواة حديث الإمام زين العابدين عليه السلام قال: تكون فرقة واختلاف حتى يطلع كفّ من السماء.
وكذلك روى الزهري عن أسماء بنت عميس رضوان الله عليها قولها: إن إمارة ذلك اليوم أن كفّاً من السماء مدلّاة ينظر إليها الناس.
عن أسماء بنت عميس رضي الله عنها و أرضاها :"علامة ذلك اليوم(اي وقت ظهور المهدي) يد تمتد من السماء ,والناس تدور لتراها")
وروايه اخرى :".. في ذلك الوقت (اي وقت ظهور المهدي) سترى يد تظهر نفسها من السماء", ورواية ثالثه من (القول المختصر في علامات المهدي المنتظر) لابن حجر المكي ص35:"ستدوم الخلافات والنزاعات حتى تظهر يد في السماء و يصيح صوت يقول: إمامكم هو المهدي, فاشارة ذلك اليوم يد تمتد من السماء والناس ستنظر اليها وتراها"
فعند ذلك يأتي المؤمنين الفرج، ويشفي الله صدورهم، ويذهب غيظ قلوبهم).
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .