بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
إن شاء الله البر الرحم ستكون سنة 2022 - 2023 ميلادية هي موعد دخول المسجد الأقصى المبارك بنية إحياء ليلة نصف شعبان و رمضان إن شاء الله آمنين مطمئنين
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ سَأَلَ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ثَلَاثًا فَأَعْطَاهُ اثْنَتَيْنِ، وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أَعْطَاهُ الثَّالِثَةَ، سَأَلَهُ مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ، وَسَأَلَهُ حُكْمًا يُوَاطِئُ حُكْمَهُ فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ، وسألَهُ مَنْ أَتَى هَذَا الْبَيْتَ - يُرِيدُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ - لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ فِيهِ أَنْ يَخْرُجَ مِنْ ذنوبه كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ»، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أَعْطَاهُ الثَّالِثَ».
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْطايع رضي الله عنهم و أرضاهم قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :
(" لَمَّا فَرَغَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عليهم السلام و رحمة الله و بركته مِنْ بِنَاءِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ , سَأَلَ اللَّهَ - عز وجل -) (خِلَالًا ثَلَاثَةً: سَأَلَ اللَّهَ حُكْمًا يُصَادِفُ حُكْمَهُ) (فَأَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ , وَسَأَلَ اللَّهَ مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ , فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ) (وَأَلَّا يَأْتِيَ هَذَا الْمَسْجِدَ أَحَدٌ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَلَاةَ فِيهِ) (أَنْ يُخْرِجَهُ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ) (وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أُعْطِيَ الثَّالِثَةَ ")
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
إن شاء الله البر الرحم ستكون سنة 2022 - 2023 ميلادية هي موعد دخول المسجد الأقصى المبارك بنية إحياء ليلة نصف شعبان و رمضان إن شاء الله آمنين مطمئنين
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ سَأَلَ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ثَلَاثًا فَأَعْطَاهُ اثْنَتَيْنِ، وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أَعْطَاهُ الثَّالِثَةَ، سَأَلَهُ مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ، وَسَأَلَهُ حُكْمًا يُوَاطِئُ حُكْمَهُ فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ، وسألَهُ مَنْ أَتَى هَذَا الْبَيْتَ - يُرِيدُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ - لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ فِيهِ أَنْ يَخْرُجَ مِنْ ذنوبه كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ»، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أَعْطَاهُ الثَّالِثَ».
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْطايع رضي الله عنهم و أرضاهم قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :
(" لَمَّا فَرَغَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عليهم السلام و رحمة الله و بركته مِنْ بِنَاءِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ , سَأَلَ اللَّهَ - عز وجل -) (خِلَالًا ثَلَاثَةً: سَأَلَ اللَّهَ حُكْمًا يُصَادِفُ حُكْمَهُ) (فَأَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ , وَسَأَلَ اللَّهَ مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ , فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ) (وَأَلَّا يَأْتِيَ هَذَا الْمَسْجِدَ أَحَدٌ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَلَاةَ فِيهِ) (أَنْ يُخْرِجَهُ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ) (وَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ قَدْ أُعْطِيَ الثَّالِثَةَ ")
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .