بإسم الله الرحمان الراحم السلام يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم و شفاء لما في الصدور وهدى و رحمة للمؤمنين و المؤمنات ، قل بفضل الله و برحمته و بذلك فليفرحوا . صدق الله العظيم
الله الرحمان الرحم
اللهم صل على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم و على ال سيدنا إبراهيم و بارك على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم الذي وفى و على ال سيدنا إبراهيم إنك أنت الحميد المجيد برحمتك يا أرحم الراحمين يا رب العرش الكريم يا ذا الجلال و الإكرام.
السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته نسأل الله الكريم لنا و لكم تمام النعمة و العافية في الدين في الدنيا و الآخرة و استودع الله ديننا وأمانتنا و خواتيم عملنا و إنا لله عابدون و إنا إليه راجعون و إنا إن شاء الله بكم لاحقون و حسبنا الله و نعم الوكيل نعم الولي و نعم الناصر.
رضينا بالله الرحمان الراحم السلام ربا و بالإسلام دينا و بالكعبة المشرفة قبلة و بالقرآن الكريم كتابا كريما و بالحبيب المحبوب سيدنا محمد نبيا داعيا إلى الله و إماما أمينا و بأهل البيت أولياء رضينا عنهم و رضوا عنا .
حدثني ابي عن الحسن بن محبوب عن علي بن رياب عن عبد البصير عن ابي عبدالله عليهم السلام و رحمة الله و بركته أنه قال " ان قلنا لكم في الرجل منا قولا فلم يكن فيه كان في ولده او ولد ولده فلا تنكروا ذلك ان الله اوحى إلى عمران عليه السلام اني واهب لك ذكرا مباركا يبرئ الاكمه والابرص ويحيي الموتى باذنى وجاعله رسولي إلى بني اسرائيل فحدث بذلك امرأته حنة عليها السلام وهي ام مريم عليها السلام فلما حملت بها كان حملها عند نفسها غلاما " فلما وضعتها انثى قالت رب اني وضعت انثى فلما وهب الله لمريم عليها السلام عيسى عليه السلام كان هو الذي بشر الله به عمران ووعده اياه فاذا قلنا لكم في الرجل منا شيئا فكان في ولده او ولد ولده فلا تنكروا ذلك.
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العرش المجيد.
الله الرحمان الرحم
اللهم صل على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم و على ال سيدنا إبراهيم و بارك على سيدنا محمد و على ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم الذي وفى و على ال سيدنا إبراهيم إنك أنت الحميد المجيد برحمتك يا أرحم الراحمين يا رب العرش الكريم يا ذا الجلال و الإكرام.
السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته نسأل الله الكريم لنا و لكم تمام النعمة و العافية في الدين في الدنيا و الآخرة و استودع الله ديننا وأمانتنا و خواتيم عملنا و إنا لله عابدون و إنا إليه راجعون و إنا إن شاء الله بكم لاحقون و حسبنا الله و نعم الوكيل نعم الولي و نعم الناصر.
رضينا بالله الرحمان الراحم السلام ربا و بالإسلام دينا و بالكعبة المشرفة قبلة و بالقرآن الكريم كتابا كريما و بالحبيب المحبوب سيدنا محمد نبيا داعيا إلى الله و إماما أمينا و بأهل البيت أولياء رضينا عنهم و رضوا عنا .
حدثني ابي عن الحسن بن محبوب عن علي بن رياب عن عبد البصير عن ابي عبدالله عليهم السلام و رحمة الله و بركته أنه قال " ان قلنا لكم في الرجل منا قولا فلم يكن فيه كان في ولده او ولد ولده فلا تنكروا ذلك ان الله اوحى إلى عمران عليه السلام اني واهب لك ذكرا مباركا يبرئ الاكمه والابرص ويحيي الموتى باذنى وجاعله رسولي إلى بني اسرائيل فحدث بذلك امرأته حنة عليها السلام وهي ام مريم عليها السلام فلما حملت بها كان حملها عند نفسها غلاما " فلما وضعتها انثى قالت رب اني وضعت انثى فلما وهب الله لمريم عليها السلام عيسى عليه السلام كان هو الذي بشر الله به عمران ووعده اياه فاذا قلنا لكم في الرجل منا شيئا فكان في ولده او ولد ولده فلا تنكروا ذلك.
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العرش المجيد.