بإسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
- قال أبوعبدالله عليهم السلام: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : طلب العلم فريضة على كل مسلم، ألا وإنّ الله يحب بُغاة العلم.
2- قال الإمام أمير المؤمنين عبد العلي العظيم –عليهم السلام-: أيّها النّاس اعلموا أنّ كمال الدين طلب العلم والعمل به، ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال، إن المال مقسوم مضمون لكم، قد قسمه عادل بينكم، وضمنه لكم، والعلم مخزون عند أهله، وقد أُمرتم بطلبه من أهله فاطلبوه.
3- قال الإمام الصادق عليهم السلام: عليكم بالتفقه في دين الله ، فإنّه من لم يتفقّه في دين الله لم ينظر الله إليه يوم القيامة ولم يُزك له عملاً.
4- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: لوددت أنّ أصحابي ضُربت رؤوسهم بالسياط حتى يتفقهوا في الدين .
5- عن أبي عبدالله عليهم السلام أنه قال: إن العلماء ورثة الانبياء ذلك أن الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا، وانما أُورثوا العلم ، فمن أخذ به فقد أخذ حظاً وافرا، فانظروا علمكم هذا عمّن تأخذونه؟ فإن فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين.
6- عن أبي جعفر عليهم السلام أنه قال: الكمال كل الكمال التفقه في الدين، والصبر على النائبة وتقدير المعيشة.
7- عن بشير الدهان قال: قال أبوعبدالله عليهم السلام: لا خير فيمن لم يتفقه في الدين من أصحابنا يا بشير ! إن الرجل منهم إذا لم يستغن بفقهه احتاج إليهم ( أي مخالفينا ) فإذا احتاج إليهم أدخلوه في باب ضلالتهم وهو لا يعلم.
- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سلك طريقا يطلب فيه علماً سلك الله به طريقا إلى الجنّة وإنّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يفعل ، وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر، وإن العلماء ورثة الانبياء إن الانبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر .
- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ألا اخبركم بالفقيه حق الفقيه؟ من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يؤمنهم من عذاب الله، ولم يرخص لهم في معاصي الله، ولم يترك القرآن رغبة عنه إلى غيره، ألا لا خير في علم ليس فيه تفهم، ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفكر، وفي رواية اخرى: ألا لا خير في علم ليس فيه تفهم، ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة لا فقه فيها، ألا لا خير في نسك لا ورع فيه.
- عن أبي الحسن الرضا عليهم السلام قال: إنّ من علامات الفقه الحلم والصمت.
14- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: كان أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: يا طالب العلم ! إن للعالم ثلاث علامات: العلم والحلم والصمت، وللمتكلف ثلاث علامات: ينازع من فوقه بالمعصية، ويظلم من دونه بالغلبة، ويظاهر الظلمة.
15- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: إذا مات المؤمن الفقيه ثلم في الاسلام ثلمة لا يسدها شيء.
16- قال لقمان لابنه: يا بني اختر المجالس على عينك فإن رأيت قوما يذكرون الله عزوجل فاجلس معهم فإن تكن عالما نفعك علمك، وإن تكن جاهلا علموك، ولعل الله أن يظلهم برحمته فيعمك معهم، وإذا رأيت قوما لا يذكرون الله فلا تجلس معهم، فإن تكن عالما لم ينفعك علمك، وإن كنت جاهلا يزيدوك جهلا، ولعل الله أن يظلهم بعقوبة فيعمك معهم.
17- عن أبي الحسن موسى ابن جعفر عليهم السلام قال: محادثة العالم على المزابل خير من محادثة الجاهل على الزرابي .
18- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .. مجالسة أهل الدين شرف الدنيا والآخرة.
19- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أف لرجل لا يفرغ نفسه في كل جمعة لامر دينه فيتعاهده ويسأل عن دينه، وفي رواية اخرى لكل مسلم. (23)
20- قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : تذاكروا وتلاقوا وتحدثوا فإن الحديث جلاء للقلوب، إن القلوب لتصدأ كما يصدأ السيف جلاؤها الحديث.
21- عن أبي جعفر عليهم السلام قال: من أفتى الناس بغير علم ولا هدى لعنته ملائكة الرحمة، وملائكة العذاب، ولحقه وزر من عمل بفتياه.
- قال الإمام الصادق –عليهم السلام-: العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة السير إلا بعدا.
24- قال الإمام الصادق –عليهم السلام-: لا يقبل الله عملا إلا بمعرفة الله ولا معرفة لله إلا بعمل، فمن عرف الله دلته المعرفة على العمل، ومن لم يعمل فلا معرفة له لله ، ألا إن الايمان بعضه من بعض.
25- أوحى الله إلى داود عليه السلام: لا تجعل بيني وبينك عالما مفتونا بالدنيا فيصدك عن طريق محبتي، فإن اولئك قطاع طريق عبادي المريدين، إن أدنى ما أنا صانع بهم أن أنزع حلاوة مناجاتي عن قلوبهم.
26- قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: الفقهاء امناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا قيل يا رسول الله: وما دخولهم في الدنيا؟ قال: اتباع السلطان فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم على دينكم.
27- عن أبي جعفر عليهم السلام قال: من طلب العلم ليباهي به العلماء، أو يماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه، فليتبوء مقعده من النار، إن الرئاسة لا تصلح إلا لأهلها.
- عن سليم بن قيس قال: سمعت أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : منهومان لا يشبعان طالب دنيا وطالب علم، فمن اقتصر من الدنيا على ما أحل الله له سلم، ومن تناولها من غير حلها هلك، إلا أن يتوب ، ومن أخذ العلم من اهله وعمل بعلمه نجا، ومن أراد به الدنيا فهي حظه.
29- قال أبوعبدالله عليهم السلام: قال عيسى ابن مريم على نبينا و على آله و صحبه وعليه السلام: ويل لعلماء السوء كيف تلظى عليهم النار؟ !.
30- عن جميل بن دراج قال: سمعت أبا عبدالله عليهم السلام يقول: إذا بلغت النفس هنا - وأشار بيده إلى حلقه - لم يكن للعالم توبة، ثم قرأ: " إنما التوبة على الله للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا–سورة النساء آية 17-".
31- كان أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: روحوا أنفسكم ببديع الحكمة، فإنها تكل كما تكل الأبدان.
32- عن عبد البصير قال: سمعت أبا عبدالله عليهم السلام يقول: كان أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: يا طالب العلم إن العلم ذو فضائل كثيرة: فرأسه التواضع، وعينه البراءة من الحسد، واذنه الفهم، ولسانه الصدق، وحفظه الفحص، وقلبه حسن النية، وعقله معرفة الاشياء والامور، ويده الرحمة، ورجله زيارة العلماء، وهمته الأمن ، وحكمته الورع، ومستقره النجاة، وقائده العافية، ومركبه الوفاء، و سلاحه لين الكلمة، وسيفه الرضا، وقوسه المداراة، وجيشه محاورة العلماء، و ماله الادب، وذخيرته اجتناب الذنوب، وزاده المعروف، وماؤه الموادعة، ودليله الهدى، ورفيقه محبة الاخيار.
33- عن أبي عبدالله عليهم السلام عن آبائه عليهم السلام قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ما العلم؟ قال: الانصات، قال: ثم ماذا؟ قال: الاستماع، قال: ثم ماذا؟ قال: الحفظ، قال: ثم ماذا؟ قال: العمل به، قال: ثم ماذا يا رسول الله؟ قال: نشره.
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم
- قال أبوعبدالله عليهم السلام: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : طلب العلم فريضة على كل مسلم، ألا وإنّ الله يحب بُغاة العلم.
2- قال الإمام أمير المؤمنين عبد العلي العظيم –عليهم السلام-: أيّها النّاس اعلموا أنّ كمال الدين طلب العلم والعمل به، ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال، إن المال مقسوم مضمون لكم، قد قسمه عادل بينكم، وضمنه لكم، والعلم مخزون عند أهله، وقد أُمرتم بطلبه من أهله فاطلبوه.
3- قال الإمام الصادق عليهم السلام: عليكم بالتفقه في دين الله ، فإنّه من لم يتفقّه في دين الله لم ينظر الله إليه يوم القيامة ولم يُزك له عملاً.
4- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: لوددت أنّ أصحابي ضُربت رؤوسهم بالسياط حتى يتفقهوا في الدين .
5- عن أبي عبدالله عليهم السلام أنه قال: إن العلماء ورثة الانبياء ذلك أن الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا، وانما أُورثوا العلم ، فمن أخذ به فقد أخذ حظاً وافرا، فانظروا علمكم هذا عمّن تأخذونه؟ فإن فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين.
6- عن أبي جعفر عليهم السلام أنه قال: الكمال كل الكمال التفقه في الدين، والصبر على النائبة وتقدير المعيشة.
7- عن بشير الدهان قال: قال أبوعبدالله عليهم السلام: لا خير فيمن لم يتفقه في الدين من أصحابنا يا بشير ! إن الرجل منهم إذا لم يستغن بفقهه احتاج إليهم ( أي مخالفينا ) فإذا احتاج إليهم أدخلوه في باب ضلالتهم وهو لا يعلم.
- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سلك طريقا يطلب فيه علماً سلك الله به طريقا إلى الجنّة وإنّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يفعل ، وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر، وإن العلماء ورثة الانبياء إن الانبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر .
- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ألا اخبركم بالفقيه حق الفقيه؟ من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يؤمنهم من عذاب الله، ولم يرخص لهم في معاصي الله، ولم يترك القرآن رغبة عنه إلى غيره، ألا لا خير في علم ليس فيه تفهم، ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفكر، وفي رواية اخرى: ألا لا خير في علم ليس فيه تفهم، ألا لا خير في قراءة ليس فيها تدبر، ألا لا خير في عبادة لا فقه فيها، ألا لا خير في نسك لا ورع فيه.
- عن أبي الحسن الرضا عليهم السلام قال: إنّ من علامات الفقه الحلم والصمت.
14- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: كان أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: يا طالب العلم ! إن للعالم ثلاث علامات: العلم والحلم والصمت، وللمتكلف ثلاث علامات: ينازع من فوقه بالمعصية، ويظلم من دونه بالغلبة، ويظاهر الظلمة.
15- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: إذا مات المؤمن الفقيه ثلم في الاسلام ثلمة لا يسدها شيء.
16- قال لقمان لابنه: يا بني اختر المجالس على عينك فإن رأيت قوما يذكرون الله عزوجل فاجلس معهم فإن تكن عالما نفعك علمك، وإن تكن جاهلا علموك، ولعل الله أن يظلهم برحمته فيعمك معهم، وإذا رأيت قوما لا يذكرون الله فلا تجلس معهم، فإن تكن عالما لم ينفعك علمك، وإن كنت جاهلا يزيدوك جهلا، ولعل الله أن يظلهم بعقوبة فيعمك معهم.
17- عن أبي الحسن موسى ابن جعفر عليهم السلام قال: محادثة العالم على المزابل خير من محادثة الجاهل على الزرابي .
18- عن أبي عبدالله عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .. مجالسة أهل الدين شرف الدنيا والآخرة.
19- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أف لرجل لا يفرغ نفسه في كل جمعة لامر دينه فيتعاهده ويسأل عن دينه، وفي رواية اخرى لكل مسلم. (23)
20- قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : تذاكروا وتلاقوا وتحدثوا فإن الحديث جلاء للقلوب، إن القلوب لتصدأ كما يصدأ السيف جلاؤها الحديث.
21- عن أبي جعفر عليهم السلام قال: من أفتى الناس بغير علم ولا هدى لعنته ملائكة الرحمة، وملائكة العذاب، ولحقه وزر من عمل بفتياه.
- قال الإمام الصادق –عليهم السلام-: العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة السير إلا بعدا.
24- قال الإمام الصادق –عليهم السلام-: لا يقبل الله عملا إلا بمعرفة الله ولا معرفة لله إلا بعمل، فمن عرف الله دلته المعرفة على العمل، ومن لم يعمل فلا معرفة له لله ، ألا إن الايمان بعضه من بعض.
25- أوحى الله إلى داود عليه السلام: لا تجعل بيني وبينك عالما مفتونا بالدنيا فيصدك عن طريق محبتي، فإن اولئك قطاع طريق عبادي المريدين، إن أدنى ما أنا صانع بهم أن أنزع حلاوة مناجاتي عن قلوبهم.
26- قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: الفقهاء امناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا قيل يا رسول الله: وما دخولهم في الدنيا؟ قال: اتباع السلطان فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم على دينكم.
27- عن أبي جعفر عليهم السلام قال: من طلب العلم ليباهي به العلماء، أو يماري به السفهاء، أو يصرف به وجوه الناس إليه، فليتبوء مقعده من النار، إن الرئاسة لا تصلح إلا لأهلها.
- عن سليم بن قيس قال: سمعت أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : منهومان لا يشبعان طالب دنيا وطالب علم، فمن اقتصر من الدنيا على ما أحل الله له سلم، ومن تناولها من غير حلها هلك، إلا أن يتوب ، ومن أخذ العلم من اهله وعمل بعلمه نجا، ومن أراد به الدنيا فهي حظه.
29- قال أبوعبدالله عليهم السلام: قال عيسى ابن مريم على نبينا و على آله و صحبه وعليه السلام: ويل لعلماء السوء كيف تلظى عليهم النار؟ !.
30- عن جميل بن دراج قال: سمعت أبا عبدالله عليهم السلام يقول: إذا بلغت النفس هنا - وأشار بيده إلى حلقه - لم يكن للعالم توبة، ثم قرأ: " إنما التوبة على الله للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا–سورة النساء آية 17-".
31- كان أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: روحوا أنفسكم ببديع الحكمة، فإنها تكل كما تكل الأبدان.
32- عن عبد البصير قال: سمعت أبا عبدالله عليهم السلام يقول: كان أمير المؤمنين عليهم السلام يقول: يا طالب العلم إن العلم ذو فضائل كثيرة: فرأسه التواضع، وعينه البراءة من الحسد، واذنه الفهم، ولسانه الصدق، وحفظه الفحص، وقلبه حسن النية، وعقله معرفة الاشياء والامور، ويده الرحمة، ورجله زيارة العلماء، وهمته الأمن ، وحكمته الورع، ومستقره النجاة، وقائده العافية، ومركبه الوفاء، و سلاحه لين الكلمة، وسيفه الرضا، وقوسه المداراة، وجيشه محاورة العلماء، و ماله الادب، وذخيرته اجتناب الذنوب، وزاده المعروف، وماؤه الموادعة، ودليله الهدى، ورفيقه محبة الاخيار.
33- عن أبي عبدالله عليهم السلام عن آبائه عليهم السلام قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ما العلم؟ قال: الانصات، قال: ثم ماذا؟ قال: الاستماع، قال: ثم ماذا؟ قال: الحفظ، قال: ثم ماذا؟ قال: العمل به، قال: ثم ماذا يا رسول الله؟ قال: نشره.
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم