بإسم الله الرحمان الرحيم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
لنتذكر جميعا اليوم الثامن عشر ( 18 ) من يناير 2016 ميلادية الموافق ليوم الثامن من ربيع الثاني لعام 1437 هجرية و هو اليوم الذي غفر الله الغفور الرحيم فيه لعباده المؤمنين و المؤمنات عليهم السلام و رحمة الله و بركته و للمؤمنين و المؤمنات من أهل الكتاب عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و هو أحلك و أقسى يوم على الذين كفروا بالله من أهل الكتاب و المشركين إذ النار مثواهم و الساعة موعدهم و الساعة أدهى و أمر ..
ثم يجيء هذا اليوم العظيم السادس و العشرين ( 26 ) يناير من عام 2016 للميلاد الموافق ليوم سادس عشر ( 16 ) ربيع الثاني لسنة 1437 هجرية و فيه أذن الله الرحمان الرحم لنا و للمؤمنين من أهل الكتاب بإظهار صلاة الجمعة و إقامة صلاة الجمعة جماعة بعدما سلب منا هذا الأمر العظيم منذ مقتل سيدنا بوعزامة عثمان ابن عفان عليهم السلام و رحمة الله و بركته .
و هو يوم الحسرة على الكفار من أهل الكتاب و المشركين فلم يغفر الله العزيز الحكيم لهم و لم يقبل لهم عملا و أصبح جمعهم بورا و أصبحت أعمالهم حسرة عليهم و لن تنجيهم برلماناتهم و لا حكوماتهم و لا ديموقراطيتهم و لا علمانيتهم و لا حذاثتهم و لا عقوق الإنسان التي يتشدقون بها و لا محاربتهم للهشاشة و الفقر و لا أحزابهم و لا انتخاباتهم و لا صناديقهم الشفافة من عذاب جهنم و ساءت مصيرا .
بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
عن إمامنا الصادق عليهم السلام و رحمة الله و بركته .. من قال كل يوم مائة مرة بإسم الله الرحمان الرحيم أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو عالم الغيب و الشهادة الرحمان الرحم الحي الباقي و أتوب إليه و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم. رزق كنزا من علم ..
وقال إمامنا جعفر ابن محمد ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام و رحمة الله و بركته ، أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال :
" من استغفر الله الغفور الرحيم بعد العصر مائة مرة ، غفر الله له ذنوبه " .
وقال عليهم السّلام :
" من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً ، ومن كل ضيق مخرجاً ، ورزقه الله الرزاق القوي المتين من حيث لايحتسب " .
وقال النبي صلى الله عليه و سلم :
" أفضل العلم لا إله إلآ الله محمد رسول الله و لا ملك إلا الله ، وأفضل الدعاء الاستغفار »
ثم تلا رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( بإسم الله الرحمان الرحيم فَاعلَم أنَّهَ لا إِلَهَ إلاّ اللهُ محمد رسول الله و أنه لا ملك إلا الله واستَغفِر الله الغفور الرحيم لِذَنبِكَ و للمؤمنين و المؤمنات و الله يعلم منقلبكم و مثواكم ) صدق الله العلي العظيم .
وعن أبي جعفر عليهم السّلام أنه قال :
" من استغفر الله العظيم قبل قرآن الفجر مائة مرة في رمضان ، غفر الله له ذنوبه ولوعمل ذلك اليوم سبعين ألف ذنب ، ومن عمل أكثر من سبعين ألف ذنب فلا خير فيه " .
قال إمامُنا جعفرُابنُ محمد الصادق عليهم السلام : " من أعطي أربعاً لم يُحرم أربعاً ، من أعطي الدعاءَ لم يحرم الإجابةَ ، ومن أعطي الاستغفارَ لم يحرم التوبة ، ومن أعطي الشكرَ لم يحرم الزيادة ، ومن أعطي الصبرَ لم يحرم الأجر " .
و عن النبي صلى الله عليه و سلم : من استغفر الله الغفور الرحيم كل يوم بعد العصر مائة مرة بهذا الاستغفار امر الله الملكين بتحريث صحيفة سيئاته كائنة ما كانت و هذا الاستغفار هو : بإسم الله الرحمان الرحيم استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو عالم الغيب و الشهادة الرحمان الرحم الحي الدائم و أتوب إليه و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
و قال إمامنا السجاد عليهم السلام و رحمة الله و بركته : من قال ذلك كتب الله له سبعين الف حسنة و محا الله عنه سبعين الف سيئة و رفع الله له سبعين درجة . و قال إمامنا الباقرعليهم السلام و رحمة الله و بركته و يقضي الله له سبعون الف حاجة و يقول إمامنا الصادق عليهم السلام و رحمة الله و بركته : و لم يكتب الله عليه ذنب ذلك اليوم حتى يمسي و حتى يصبح
و نقل عن إمامنا الصادق عليهم السلام و رحمة الله و بركته أنه قال : قال سيدنا و أبونا عبد العلي العظيم عليهم السلام و رحمة الله و بركته :من اراد ان يكون يوم القيامه كيله تاماً من الثواب فليتلوا هذه الاية المباركة عند كل صلاة و دعاء بإسم الله الرحمان الرحيم { و سُبْحانَ الله وَ سَلام عَلى الْمُرْسَلينْ وَ الْحَمْدُ لِلّهِ و الشكر لله الرحمان الرحم }
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أتاني جبريل عليهم السلام و رحمة الله و بركته مع سبعين الف ملك عليهم السلام و رحمة الله و بركته بعد صلاة الجمعة فقال : يا محمد
ان ربك يقرئك السلام و اهدى اليك هدية ، قلت : و ما تلك الهدية يا جبريل ؟ فقال : صلاة الجمعة في جماعة ، قلت يا جبريل و ما لأمتي في الجماعة ؟ قال : يا محمد اذا كانا اثنين كتب الله لهما لكل واحد بكل ركعة مائه و خمسين حسنة و اذا كانوا ثلاثه كتب الله لكل واحد بكل ركعه ستمائه حسنة و اذا كانوا اربعه كتب الله لكل واحد الفا و مائتي حسنة و اذا كانوا خمسه كتب الله و الله لكل واحد بكل ركعه الفين و اربعمائه حسنة و اذا كانوا سته كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه اربعه الاف و ثمانمائه حسنة و اذا كانوا سبعه كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه تسعه الاف و ستمائه حسنة و اذا كانوا ثمانيه كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه تسعه عشر الفا و مائتي حسنة و اذا كانوا تسعه كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه سته و ثلاثين الفاً و اربعمائه حسنة و اذا كانوا عشره كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه إثنين وسبعين الفاً و ثمانمائه حسنة فإن زادوا عن العشره فلو صارت السماوات كلها قرطاساً و البحار مداداً و الاشجار اقلاماً و الناس مع الملائكه كتاباً لم يقدروا ان يكتبوا ثواب ركعه ، يا محمد تكبيره يدركها المؤمن مع الامام خير من الدنيا و ما فيها بسبعين الف مره و ركعه يصليها المؤمن مع الامام خير من مائه الف دينار يتصدق بها على المساكين و سجدة يسجد ها المؤمن مع الامام في جماعة خير من عتق مائه رقبه . صدق الحبيب
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
.
لنتذكر جميعا اليوم الثامن عشر ( 18 ) من يناير 2016 ميلادية الموافق ليوم الثامن من ربيع الثاني لعام 1437 هجرية و هو اليوم الذي غفر الله الغفور الرحيم فيه لعباده المؤمنين و المؤمنات عليهم السلام و رحمة الله و بركته و للمؤمنين و المؤمنات من أهل الكتاب عليهم السلام و رحمة الله و بركته
و هو أحلك و أقسى يوم على الذين كفروا بالله من أهل الكتاب و المشركين إذ النار مثواهم و الساعة موعدهم و الساعة أدهى و أمر ..
ثم يجيء هذا اليوم العظيم السادس و العشرين ( 26 ) يناير من عام 2016 للميلاد الموافق ليوم سادس عشر ( 16 ) ربيع الثاني لسنة 1437 هجرية و فيه أذن الله الرحمان الرحم لنا و للمؤمنين من أهل الكتاب بإظهار صلاة الجمعة و إقامة صلاة الجمعة جماعة بعدما سلب منا هذا الأمر العظيم منذ مقتل سيدنا بوعزامة عثمان ابن عفان عليهم السلام و رحمة الله و بركته .
و هو يوم الحسرة على الكفار من أهل الكتاب و المشركين فلم يغفر الله العزيز الحكيم لهم و لم يقبل لهم عملا و أصبح جمعهم بورا و أصبحت أعمالهم حسرة عليهم و لن تنجيهم برلماناتهم و لا حكوماتهم و لا ديموقراطيتهم و لا علمانيتهم و لا حذاثتهم و لا عقوق الإنسان التي يتشدقون بها و لا محاربتهم للهشاشة و الفقر و لا أحزابهم و لا انتخاباتهم و لا صناديقهم الشفافة من عذاب جهنم و ساءت مصيرا .
بإسم الله الرحمان الرحم السلام عليكم أيها النبي و رحمة الله و بركته
عن إمامنا الصادق عليهم السلام و رحمة الله و بركته .. من قال كل يوم مائة مرة بإسم الله الرحمان الرحيم أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو عالم الغيب و الشهادة الرحمان الرحم الحي الباقي و أتوب إليه و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم. رزق كنزا من علم ..
وقال إمامنا جعفر ابن محمد ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام و رحمة الله و بركته ، أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال :
" من استغفر الله الغفور الرحيم بعد العصر مائة مرة ، غفر الله له ذنوبه " .
وقال عليهم السّلام :
" من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً ، ومن كل ضيق مخرجاً ، ورزقه الله الرزاق القوي المتين من حيث لايحتسب " .
وقال النبي صلى الله عليه و سلم :
" أفضل العلم لا إله إلآ الله محمد رسول الله و لا ملك إلا الله ، وأفضل الدعاء الاستغفار »
ثم تلا رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( بإسم الله الرحمان الرحيم فَاعلَم أنَّهَ لا إِلَهَ إلاّ اللهُ محمد رسول الله و أنه لا ملك إلا الله واستَغفِر الله الغفور الرحيم لِذَنبِكَ و للمؤمنين و المؤمنات و الله يعلم منقلبكم و مثواكم ) صدق الله العلي العظيم .
وعن أبي جعفر عليهم السّلام أنه قال :
" من استغفر الله العظيم قبل قرآن الفجر مائة مرة في رمضان ، غفر الله له ذنوبه ولوعمل ذلك اليوم سبعين ألف ذنب ، ومن عمل أكثر من سبعين ألف ذنب فلا خير فيه " .
قال إمامُنا جعفرُابنُ محمد الصادق عليهم السلام : " من أعطي أربعاً لم يُحرم أربعاً ، من أعطي الدعاءَ لم يحرم الإجابةَ ، ومن أعطي الاستغفارَ لم يحرم التوبة ، ومن أعطي الشكرَ لم يحرم الزيادة ، ومن أعطي الصبرَ لم يحرم الأجر " .
و عن النبي صلى الله عليه و سلم : من استغفر الله الغفور الرحيم كل يوم بعد العصر مائة مرة بهذا الاستغفار امر الله الملكين بتحريث صحيفة سيئاته كائنة ما كانت و هذا الاستغفار هو : بإسم الله الرحمان الرحيم استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو عالم الغيب و الشهادة الرحمان الرحم الحي الدائم و أتوب إليه و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
و قال إمامنا السجاد عليهم السلام و رحمة الله و بركته : من قال ذلك كتب الله له سبعين الف حسنة و محا الله عنه سبعين الف سيئة و رفع الله له سبعين درجة . و قال إمامنا الباقرعليهم السلام و رحمة الله و بركته و يقضي الله له سبعون الف حاجة و يقول إمامنا الصادق عليهم السلام و رحمة الله و بركته : و لم يكتب الله عليه ذنب ذلك اليوم حتى يمسي و حتى يصبح
و نقل عن إمامنا الصادق عليهم السلام و رحمة الله و بركته أنه قال : قال سيدنا و أبونا عبد العلي العظيم عليهم السلام و رحمة الله و بركته :من اراد ان يكون يوم القيامه كيله تاماً من الثواب فليتلوا هذه الاية المباركة عند كل صلاة و دعاء بإسم الله الرحمان الرحيم { و سُبْحانَ الله وَ سَلام عَلى الْمُرْسَلينْ وَ الْحَمْدُ لِلّهِ و الشكر لله الرحمان الرحم }
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : أتاني جبريل عليهم السلام و رحمة الله و بركته مع سبعين الف ملك عليهم السلام و رحمة الله و بركته بعد صلاة الجمعة فقال : يا محمد
ان ربك يقرئك السلام و اهدى اليك هدية ، قلت : و ما تلك الهدية يا جبريل ؟ فقال : صلاة الجمعة في جماعة ، قلت يا جبريل و ما لأمتي في الجماعة ؟ قال : يا محمد اذا كانا اثنين كتب الله لهما لكل واحد بكل ركعة مائه و خمسين حسنة و اذا كانوا ثلاثه كتب الله لكل واحد بكل ركعه ستمائه حسنة و اذا كانوا اربعه كتب الله لكل واحد الفا و مائتي حسنة و اذا كانوا خمسه كتب الله و الله لكل واحد بكل ركعه الفين و اربعمائه حسنة و اذا كانوا سته كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه اربعه الاف و ثمانمائه حسنة و اذا كانوا سبعه كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه تسعه الاف و ستمائه حسنة و اذا كانوا ثمانيه كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه تسعه عشر الفا و مائتي حسنة و اذا كانوا تسعه كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه سته و ثلاثين الفاً و اربعمائه حسنة و اذا كانوا عشره كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعه إثنين وسبعين الفاً و ثمانمائه حسنة فإن زادوا عن العشره فلو صارت السماوات كلها قرطاساً و البحار مداداً و الاشجار اقلاماً و الناس مع الملائكه كتاباً لم يقدروا ان يكتبوا ثواب ركعه ، يا محمد تكبيره يدركها المؤمن مع الامام خير من الدنيا و ما فيها بسبعين الف مره و ركعه يصليها المؤمن مع الامام خير من مائه الف دينار يتصدق بها على المساكين و سجدة يسجد ها المؤمن مع الامام في جماعة خير من عتق مائه رقبه . صدق الحبيب
و سبحان الله و سلام على المرسلين و الحمد لله و الشكر لله الرحمان الرحم .
.